تقييم ثلاث نجوم 4
غلاف كتاب رواية أولاد الناس

رواية أولاد الناس

تقييم ثلاث نجوم (4)

الكاتب : ريم بسيوني

القسم : روايات

التحميلات : 15693

اللغة :

الصفحات : 813

نوع الملف : PDF

التقييمات : (4)

الكاتب : ريم بسيوني
القسم : روايات
التحميلات : 15693
اللغة :
الصفحات : 813
نوع الملف : PDF
التقييمات : (4)

وصف الكتاب

رواية أولاد الناس: ثلاثية المماليك pdf تأليف ريم بسيوني .. !لم تدرِ بنفسها وهي تطوّق صدره، وتهمس في فرح طغى على كل المشاعر الأخرى: محمد .لم تنطقي اسمي هكذا من قبل .أنت أفضل زوج في كل البلاد مع أنني من المماليك؟ .مع أنك من المماليك .سلط نظره إلى عينيها وقال: زينب، اصدقيني القول، ماذا يقول العامة عن المماليك؟ وإياكِ أن تكذبي .قالت في خضوع، يحمون البلاد ويضحون بأنفسهم وحياتهم ابتسم في تهكم ثم قال: وأهل مصر يفهمون هذا؟ يعرفون الأخطار؟ طأطأت رأسها ثم قالت: ربما لا يدركون سوى أخطار الوباء والفقر يا مولاي، للإدراك يومٌ وميعاد، مثله مثل الموت والميلاد...الجهل يعمي البصيرة ويخرج الضغائن، ربما لو عرف أهل مصر المماليك أكثر لتلاشى الخوف إقرا المزيد

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور

فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية:

بلّغ عن الكتاب أو من خلال التواصل معنا

اقتباسات من الكتاب

أضف إقتباس
لا يوجد اقتباس لهذا الكتاب

المراجعات

أضف مراجعة
rooonarashed@gmail.com

تقييم للكتاب

منذ 3 سنوات

hashazly@gmail.com

تقييم للكتاب

منذ 3 سنوات

انصح بقراتها … ممتعة

elaf-arhim@hotmail.com

تقييم للكتاب

منذ 4 سنوات

== عن الرواية == تحكي هذه الثلاثية عن فترة هامة وذاخرة من تاريخ مصر وهي فترة حكم دولتي المماليك، دولة المماليك البحرية ودولة المماليك البرجية، ثم هزيمة المماليك على يد قوات سليم الأول في عام 1517 و ق تل السلطان طومان باي وتعليقه على باب زويلة. و تتخذ الثلاثية من قصة بناء مسجد السلطان حسن بداية للحكي، وتحكي عن تاريخ وتفاصيل العصر وقت وقبل البناء من خلال قصة غير مألوفة على المصريين في هذا العصر وهي زواج زينب المصرية من أمير مملوكي غصبًا وبعد تهديد من الأمير. ويثمر هذا الزواج عن المهندس الذي بنى المسجد. ثم تتوالى الأحداث التي تعود في الحكاية الثانية إلى المسجد بعد عام 1388 حيث تحول إلى ساحة قتال بين الأمراء وفي الحكاية الأخيرة ترصد الأحداث سرقة ونهب المسجد على يد القوات العثمانية. تحاول الكاتبة عبر ثلاث قصص تدور كل منها في إطار تاريخي يعكس من خلفه الوضع الاجتماعي والسياسي والتاريخي لمصر وناسها في تلك الفترة التي سيطر فيها المماليك على الحكم بعد انتهاء الحكم الأيوبي. وآثار الحكم المملوكي الذي لا زال حتى يومنا هذا تختلط النظرة بشأنه فمن جانب يراه البعض ويؤرخ له كحكم محتل لمجموعة من العبيد الذين تم جلبهم من أماكن عدة إلى مصر وهم أطفال فتدربوا كجنود وتابعين لسلاطين وأمراء مارسوا التسلط على المصريين. ومن جانب لا يمل المصريين عن ذكر انتصارات المماليك على التتار والصليبيين وكيف حموا مصر من غزواتهم على مدار قرون إلى جانب أثرهم المعماري والتعليمي والخيري في بناء المساجد والمدارس والأسواق والمشافي. ولذا يبقى مسجد السلطان حسن وقصة بناؤه وحضوره في تاريخ تلك المرحلة رابطاً هامًا عبر الأجزاء الثلاثة وتم اختياره لكونه أهم مسجد في تاريخ المسلمين من حيث المعمار والمساحة والحجم وتكلفة البناء إلى عصرنا هذا. وأيضًا تحدثت الرواية في الحكاية الأولى والثانية منها عن فكرة ظهور وباء الطاعون في عصر المماليك أكثر من مرة، منها عصر االسلطان الناصر محمد بن قلاون وعصر السلطان برقوق كما رسمت المعتقدات وراء انتشار هذا الوباء في تلك الفترة والطرق العلمية التي اتخذها المماليك ورجال الدين للحد من انتشارهذا الوباء وكيف أدى هذا الوباء إلى موت الكثير من السلاطين والأمراء والعامة. وذكرت الرواية أن الخوف شعور إنساني يجب احترامه ولكن في نفس الوقت لا يجب أن يسيطر على الإنسان. كما وضحت أن من السهل فناء البشر بالأوبئة والحروب ولكن التاريخ يظل دائمًا خالدًا بعمائره حيث لا تفنى العمائر بالوباء. إلى جانب ذلك، يوجد بهذه الرواية الكثير من الاقتباسات التي جسدت ببراعة مشاعر وأفكار النفس البشرية في عصر المماليك، والتي من الممكن أن تنطبق على سائر العصور وكأن التاريخ يعيد نفسه إقرا المزيد

elaf-arhim@hotmail.com

تقييم للكتاب

منذ 4 سنوات

راوية رائعة .. مزيج من التاريخ والأدب