اليوم وبعد وفاة أمل وفي ذاكرها، تحقّق دار الساقي رغبتها وتنشرها كاملةً، و"ها هي لوليتا الدمشقية"، كما كتبت زينب عساف في جريدة "الغاوون"، "تخرج اليوم إلى النور خالعةً غلافها الأصفر العتيق، ومتمرّدة مرّتين: مرّة على التابوهات، ومرّة على أمل الرقيبة
إقرا المزيد