تقييم ثلاث نجوم 2
غلاف كتاب كتاب لا شئ بالصدفة

كتاب لا شئ بالصدفة

تقييم ثلاث نجوم (2)

الكاتب : أحمد خيري العمري

القسم : العلوم الاسلامية

التحميلات : 4737

اللغة :

الصفحات : 520

نوع الملف : PDF

التقييمات : (2)

الكاتب : أحمد خيري العمري
القسم : العلوم الاسلامية
التحميلات : 4737
اللغة :
الصفحات : 520
نوع الملف : PDF
التقييمات : (2)
حقوق النشر محفوظة
هذا الكتاب غير متاح للتحميل حاليا

لا يمكنك تحميل او معاينة هذا الكتاب احتراما لحقوق المؤلف والناشر

وصف الكتاب

كتاب لا شئ بالصدفة " العلاقة الممكنة بين الإيمان ونظرية التطور " pdf بقلم الدكتور أحمد خيري العمري .. الوضع حاليًّا كالآتي: بعض الملحدين يستخدمون نظرية التطور كرأس حربة لنشر فكرهم، يستندون إلى القبول العلمي الواسع لها لنشر الإلحاد مستغلين جمود بعض الفكر الديني لدعم حملتهم، يرسخون أن العلم يقول: إن كل شيء جاء صدفة، كل شيء عبث. وبعض الدعاة منطلقون من حرصهم على الدين وخوفهم على الأجيال الجديدة من العبثية والانحراف، يحاربون الإلحاد من خلال محاربة نظرية التطور. بين هؤلاء وأولئك، لسنا مضطرين أبدًا إلى أن نأخذ أيًّا من هذين الطريقين. ثمَّة طريق ثالث ممكن، يتعامل مع النظرية دون أحكام مسبقة – مضادة أو مؤيدة، يتعامل معها من مصادرها الأصلية ويأخذ بنظر الاعتبار طبيعة العلم التي تحتم التدقيق والتصحيح المستمرين، الطبيعة التي تختلف عن طبيعة النص الديني الأعلى من كل التفاصيل. ثمَّة طريق ثالث ممكن، لا يبحث عن توفيق ملفق بين الإيمان والنظريات العلمية... بل يحاول أن يجد مساحات تفاهم خالية من الصدام. ثمَّة طريق ثالث يمكننا أن نجد من خلاله في نظرية التطور طريقة لفهم سنن وآليات الله عز وجل في خلقه. ويمكننا أن نقول في نهاية المطاف: سبحان الله! لا شيء بالصدفة.  إقرا المزيد

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور

فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية:

بلّغ عن الكتاب أو من خلال التواصل معنا

اقتباسات من الكتاب

أضف إقتباس
لا يوجد اقتباس لهذا الكتاب

المراجعات

أضف مراجعة
imad.marwa777@gmail.com

تقييم للكتاب

منذ 3 سنوات

Chaos1flame@outlook.com

تقييم للكتاب

منذ 3 سنوات

الكتاب جدا ممتاز , خصوصا للي يعتقد ان نظرية التطور تقود للالحاد, الكاتب يأتي ب نظرية التطور و و يخبرك انه لا شيء فيها يتعارض مع الاسلام و انه نظرية التطور ممكن تزيدك ايمان , و تقدر تشوفها ك عظمة الخ الق عز وجل. إقرا المزيد